توقّع الناشط السياسي، مصطفى بن أحمد، أن رئيس الحكومة السابقة نجلاء بودن طلبت إعفائها و أن إنهاء مهامها تم بالاتفاق.
كما قال،”لم نعد نحتاج لرئيس وزراء ولا لوزراء أصلاً إنما نحتاج إلى إطارات تُنفّذ بما أن هناك جهة واحدة تفكّر وتقرّر”.
و شدّد على أن “رئيس الحكومة الجديد، سيعمل في صمت..”.
و “لا دخل له في الحكومة ولا وزراء ولا تحوير ولا السياسات خاصة”.
كما أن الدستور ينص على أن رئيس الدولة يحدد السياسات العامة.
كما لفت إلى أن الوزير هو شريك في القرار لكن حاليا تم إلغاء صفة الشراكة في القرار”.
و تابع، “بالتالي التغيير ليس له معنى”.