تستمر الجرائم في فلسطين السليبة ويسقط الشهداء الأبرار من أجل تحرير أرضهم ويتواصل الصمت على هذه الممارسات الاستفزازية في حق شعب فلسطين البطل.
وتدعو تونس إلى التحرك لوقف هذه المذابح التي بقيت دون أي ملاحقة أو جزاء. كما أن الشعب التونسي سيظل إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق حتى يسترد حقه المشروع.
وتناشد تونس المجتمع الدولي بألا يكتفي بالشجب والإدانة بل يجب عليه تحمل مسؤوليته الأخلاقية والقانونية حتى يستعيد الشعب الفلسطيني أرضه ويقيم دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.