بثقة عميقة في ذاتها و روح بسيطة تلفها ابتسامة بل ابتسامات، أجلستنا خلود ذات 28 ربيعا، في غرفة صغيرة، لا ترى فيها سوى أشكال و محتويات مزوقة و غريبة بعض الشيء، لتبوح بحكاياتها و أحداث مريرة مرّت بها، عمقت جرحا لم تشفى منه بالشكل الجيّد، فبحديثها و محاولاتها تتماثل خلود …
أكمل القراءة »